في السنوات الأخيرة من القرن العشرين برزت مشكلة أخرى لنوع آخر من المخلفات لا تقل خطورتها على المخلفات النووية والكيميائية ألا وهي المخلفات الطبية
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
إرسال التعليق
Δ
اترك تعليقاً