هناك عدة أماكن يكثر فيها التعرض للأدوية الكيماوية السامة منها:
-
- المستشفيات ومراكز الأورام بحكم أقامة المريض وفترة العلاج التي يمر بها.
- الصيدليات الخاصة والعامة.
- منازل المرضى وبالأخص خلال الأيام الأولى بعد العلاج الكيماوي حيث تحتوي إفرازاته مثل القيء والبول والبراز على كميات كبيرة من الدواء واحتمال تعرض المقيمين معه بالمنزل والمعتنين به واردة إذا لم تتخذ الإجراءات الوقائية في ذلك.
- سيارات الإسعاف.
- سيارات نقل المخلفات الطبية.
- أماكن وساحات تجميع والتخلص من المخلفات بالمستشفى وخارجه.
- مختبرات الأبحاث ومعامل التحاليل الطبي لتعاملهم مع سوائل المرضى مثل البول والبراز.
اترك تعليقاً